أطلق مهرجان القهوة والشاي في بغداد، من قبل بُن رضا علوان بوصفه شريكاً مؤسساً، ليكون مساحة ذات طابع احتفالي، تحتفي بالقهوة والشاي، وتجمع المحبين حولهما.
تأسس مهرجان القهوة والشاي أول مرة في أكتوبر/تشرين الأول عام ٢٠٢٤، من قبل العلامة التجارية بُن رضا علوان بوصفه شريكاً مؤسساً وإستراتيجياً، ليكون مساحة تحتفي بالقهوة والشاي، وتجمع المحبين حولهما. بدأ المهرجان في البداية كنسخة افتتاحية، لكنه انطلق بقوة جمعت الآلاف حوله، حتى بلغ عدد الزوار في نسخته الأولى أكثر من ٦٠ ألف زائر، وشاركت فيه أكثر من ٥٨ شركة، لها تخصصات في القهوة أو الشاي أو مجال المطاعم، وقامت جهات عديدة لها قيمتها في السوق العراقي برعايته، وهي اتحاد الصناعات العراقي، واتحاد الغرف التجارية، وغرفة تجارة بغداد، ووزارة الثقافة العراقية. يخدم المهرجان المهنيين والتجار والحرفيين، ومحبي القهوة والشاي جميعهم، وأصبح منذ انطلاقته وجهة رائدة للقهوة والشاي، تقام فيها النشاطات والفعاليات والورش والحوارات حول السوق ومستقبل القهوة والشاي.
مع مجيء شهر أكتوبر/تشرين الأول ٢٠٢٥، انطلق مهرجان القهوة والشاي في نسخته الثاني، من بغداد، ومن قبل العلامة التجارية بُن رضا علوان شريكاً ومؤسساً إستراتيجياً. حملت النسخة الثانية احتفاء أكبر، وجمعت الآلاف في مكان واحد، اجتمعوا حول القهوة والشاي والنكهات اللذيذة، حتى بلغ عددهم … شاركت في النسخة الثانية من مهرجان القهوة والشاي شركات بلغ عددها …، وتمّت رعايته من جهات عديدة لها قيمتها ومكانتها في السوق العراقي وهي … أنجزت في المهرجان العديد من ورش العمل التي ناقشت أحوال سوق القهوة والشاي وتطورهما في العراق والعالم، وفتحت المجال أمام شخصيات عديدة لتحكي لنا عن هذه المجالات والآفاق أمامها، وكان بُن رضا علوان كعلامة تجارية وشخصيات من أهم الذين أسهموا في إعطاء وجهات نظر مهمة حول الشاي والقهوة ومساحتهما في العراق.